البنية الزمنية في رواية غدا يوم جديد. لعبد الحميد بن هدوقة

البنية الزمنية في رواية غدا يوم جديد. لعبد الحميد بن هدوقة

الأستادة نبيلة زويش (بوطاجين)

يقول بول ريكور "إن العالم المبسوط من خلال كل المؤلف سردي يكون دائما عالما زمانيا.. يصبح إنسانيا في حالة ما إذا كان موضحا بطريقة سردية، وبالمقابل لا تحمل الحكاية معنى إلا إذا رسمت خطوط التجربة الزمانية"(1).